1- كمال الحيدري عنده حسب ما فهمت برنامج في
العيد يتحدث عن نفسه وعن مرجعيته
وسيتعرض لباقي العجول والافضل الاكثار من مواصلته ونقل ما يتعرض له سماحته من تهم بالعمالة لاميركا
واسرائل وانه دمية بايدي المخابرات
الايرانية اي من وعاظ السلاطين صار كالدمية بيد ايران وقناة الكوثر وانه
كان ولا يزال يسيل لعابه من اجل ان يزاد وقت برنامجه بل يتوسل
ويسيل لعابه ان اتصل شخص ومدحه
حتى صار يفقد توازنه من
مجرد اتصال شخص يريد مناقشته او انتقاده
2- ويقولون ان كلامه
ليس صحيحا وانه يدلس الروايات وانه لا
يفهم بعلم الرجال شيئا ونبين ان هذا
صدر حتى من نفس السيستاني الذي هو
فطحل زمانه في علم الرجال الذي
لا يجاريه احد ابدا , وننقل نقدهم
له بل وادعاءهم جهله بابسط الامور وهو رفضه المناظرة رفضا
قاطعا ومجرد ان يتصل احد ويذكر المناظرة
حتى تقوم قائمته فيفقد توازنه ويكشف عن
انهزاميته وهذا الاسلوب والموقف منه كافي في اثبات جهله وتدليسه
ويقولون لهذا نقول لكم هو
كاذب ومدلس ويخدع السامعين الجهال
اما علماء الشيعة المراجع وفضلاء الحوزة واهل الخبرة يعرفون حقيقة جهله وضحالة افكاره
3- واعتقد هو
سيتحدث عن اهل الخبرة وعن ادلة الاجتهاد
واعتقد انه استفاد من الكتيب كثيرا فسمعت منه ونقلوا لي كلاما علمت انه
استفاده من الكتيب وصار يحكيه بدون
تحفظ اي صار اكثر جراة للكلام على العجول
فاستغلال هذه
الفرصة مفيد وضروري
4- اي نبين انهم يقولون انه يرفض المناظرة في الوقت الذي يقول ليات اي شخص
هنا اي يريد مناظرة تحت رعاية المخابرات الايرانية
التي ينتسب اليها فهل يصح ان تكون المناظرة
في قناة الوثر فمالك يا سيد مالك كيف تحكم
يا سيد كمال
5- ويوجد امران اريد
ذكرهما
الاول: قبل
يومين او اثر سمعت منه بعض الكلام وصار في بالي احتمال ان
الانحراف سيصيبه لاحقا عاجلا او
اجلا اي بنفس انحراف النميري او الشلمغاني
او الرخي او امثالهما ومما سمعت منه انه اراد ان يدفع نقد الوهابية عليه من انه كثيرا ما يذكر النبي الامين عليه واله الصلاة والسلام فلا يصلي
عليه فان تبريره
تافها بل منحرفا جدا جدا وسخيفا
ولا اعرف هل فات الخصوم هذا الامر
حيث قال في الرد والتبرير ان من يعرف
شخص ويعرف حقيقة شخص اكثر وذكر ما معنى ان تكون بينه وبيه الاخر صداقة
قوية او حميمة فانه ترتفع بينهما الرسميات ونحوها اي يريد
ان يقول انه يعرف حقيقة النبي عليه واله الصلاة اكثر من غير ويعرفه معرفة
ترتفع بينهما الرسميات وهنا الانحراف فهل معرفة حقيقة الذات الالهية
يعني ازالة الادب
والجراة على الله تعالى او لا
بد ان يكون اكثر تادبا وخضوعا وخنوعا
ونفس الكلام في معرفة حقيقة النبي عليه واله الصلاة والسلام وكذا معرفة باقي اهل
بيت العصمة عليهم الصلاة والسلام لكن الجاه والسمعة والعجب والغرور
والامر الثاني:وهو الظاهر ان الحيدري يجهل حقيقة المجتمع حتى المجتمع الشيعي بمعنى انه
يجهل كليا بهيمية المجتمع وظلامية الجهل الذي يعيشه الشيعة فانه يعتقد
انه بكلامه سيحقق
النصر ولو نسبيا على السيستاني وباقي العجول ولا يعلم ان البهائم
قافلة على السيستاني كليا وحتى من
يتصل به ويمدحه فهو تابع للسيستاني ويتعامل مع الحيدري كاي خطيب او شخص يشارك
ببرنامج ينتصر للمذهب وخاصة ممن هم في
بلاد الغرب واميركا فهناك
تكثر نقاشات وحوارات حول المذاهب والاديان والظاهر سيتعب كثيرا بدون نتيجة
وربما سيسقط بالقاضية اي
يتمرض بسبب البهائم خاصة وهو متعطش
للسمعة والواجهة فاليوم حسب ما اذكر عندما طلب شخص ان يرسل له رقمه الشخصي
فهو لم يصدق فمباشرة صار يدور
بجيبه من اجل اخراج الرقم لاعطائه للمخرج
او للمقدم علما انه كان يحفظه فقد ذكره عن ظهر قلب
امام المشاهدين ومثل هذه التصرفات تبين مدى دناءة نفسه للمنصب والواجهة وتثبت مدى انخداعه
بالناس متصورا ان الافواج تنقاد
اليه علما انه لو كان قد انقاد اليه اناس كثر
لما اعطى رقم هاتفه لانه سيكون مشغولا ولا وقت له للرد اصلا بل
اعتقد هو ذكر
انه المفروض موقعه
ايضا يضع رقم
تلفونه هذا ما فهمته
من خلال متابعة بعض برنامجه حيث
يكون لي صدفة متابعة فقط فقرات الاتصال
لبضعة دقائق وليس يوميا اما
باقي كلامه فلم اتابعه
ولن افهم معناه اجمالا من خلال الاسئلة او ما يجيب هو والله العالم بحقيقة الحال
وما ستكون اليه الامور
6- هنا تذكر تعقيبا للكلام السابق فالحيدري غفل عن بهيمية العراقيين الذين
لازالوا متمسكين بالعميل الذليل المالكي بالرغم من كل الويلات التي تمر عليهم
بسببه وفساده وحكومته وحزبه والسبب المنافع التافهة الذليلة التي حصلوا
عليها التي فقدوا مقابلها الكثير من
مستلزمات الانسانية بل الحيوانية اضافة
الى قضية الطائفية والمذهب فاذا كان
حالهم مع المالكي بهذه الصورة فكيف سيكون
من رب المالكي العجل الاكبر
ولو وجد اي احتمال
لتاثير لكان اثرت عشرا الاف الكتيبات
التي وزعها الاخوان التي
تروج له وتطعن بالعجل الاكبر
فهل لمستم
اي تاثير لصالحهاي انقلاب تقليد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق